Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Royaume du maroc
21 juin 2022

المملكة المغربية : نداء عاجل إلى الشعبين الشقيقين المغربي و الجزائري، للتصدي لكل الإعلاميين و اليوتيوبرز الذين يحاولون نشر الكرا

Screenshot_20220621-230452_Chrome

المملكة المغربية : نداء عاجل إلى الشعبين الشقيقين المغربي و الجزائري، للتصدي لكل الإعلاميين و اليوتيوبرز الذين يحاولون نشر الكراهية و إشعال نار الحرب بيننا، لتنفيد أجندات أجنبية، داعين الشعبين إلى رفع شعارات الوحدة و إنهاء هذا الصراع المفتعل .

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 21 يونيو 2022م.

أيها الشعب الجزائري الشقيق،
أيها الشعب المغربي العظيم؛
علينا جميعا أن نكون حذرين جدا في التعامل مع الأحداث و الوقائع، لأن هناك جهات عديدة باتت تستغل قنواتها الفضائية كما تستغل مؤثرين على مواقع التواصل الإجتماعي، لنشر ثقافة الحقد و الكراهية بين الشعبين الشقيقين المغربي و الجزائري، بعضهم بات يدق طبول الحرب، لبداية حرب نفسية تدمر معنويات الشعبين، طرق أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها حقيرة، علينا أن نعلم أن شركات دولية كبرى لصناعة الأسلحة تعمد إلى تسخير إعلاميين و قنوات فضائية لإشعال نار الحروب لأتفه الأسباب، طبعا تجارة السلاح مربحة جدا، لهذا فإن على المثقفين و رجال الصحافة و الإعلام خاصة و المؤثرين على وسائل التواصل الإجتماعي بصفة عامة، كما على كل غيور على وحدة المغرب العربي، و على مصلحة هذه الأمة العربية الإسلامية من الشعبين الشقيقين، بأن يشكلوا جبهات قوية في مواجهة كل من يريد تسميم الأجواء بين المغرب و الجزائر، بأن يضغطوا على الجنرالات و القيادة الجزائرية من أجل إعادة العلاقات الديبلوماسية و فتح الحدود، من أجل إحلال السلآم في منطقتنا الملغومة، و أن يتجندوا لإفشال دسائس و مؤامرات دعاة الفتنة و مروجي الكراهية، لأننا عندما نتحدث عن المغرب و الجزائر، فإننا نتحدث عن دولتان يجمع بينهما أواصر الجوار، العروبة، و الأمازيغية، الإسلام، و قدماء أتباع الديانات الإبراهيمية، نتحدث عن مصاهرات موجودة، روابط دموية و أخوية، تجد جزائري متزوج من مغربية، طبعا أبناءه يحملون الجنسية المغربية، و تجد مغربي متزوج جزائرية و أبناءه يحملون الجنسية الجزائرية، إنهم سكان الوطن الكبير الواحد؛ المغرب العربي، فكم من ليلة أنام و أستيقظ مفزوعا من أن تنفجر الأوضاع السياسية في الجزائر بسبب سوء إدارة هذه الدولة الشقيقة من طرف قادة و جنرالات العسكر، و ضغوطهم المتزايدة على الشعب الجزائري الشقيق، و طبعا أستيقظ و أنا أدعو الله تعالى أن يحفظ هذا البلد الجار و يديم عليه نعمة الأمن و الإستقرار، و أن يهدي بهديه الجنرالات و القادة بالشقيقة الجزائر إلى جادة الصواب، لماذا؟ أولا لأنني تابعت أكثر من غيري ما وقع في العديد من بلدان العالم العربي الإسلامي، بعد فتنة الربيع العربي أو ما أسميه ربيع للعملاء العرب و الخونة، شردت الأسر، جاعت الأطفال و يتمت، إغتصبت النساء و الرجال و الأطفال،...و الكارثة أن هذه الدول لن تعرف الإستقرار على الإطلاق، لأنه كما كنا نحاول توضيحه للشعوب العربية التي صدقت أوهام التورة المزعومة، فإن الأمر ليس سوى مخطط للشركات المتعددة الجنسيات لتقسيم دول العالم العربي الإسلامي، و السيطرة على خيراته بأقل تكلفة، ( راجعوا مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية خلال سنة 2011 م)، فوالله لقد إغتصب الرجال أمام أبناءهم و زوجاتهم في وحشية لم يقم بها جيوش هولاكو، كما أن فزعي هو أن عدم إستقرار الجزائر و وقوع أية هزة بهذا البلد، فإن المملكة المغربية الشريفة ستضطر لأن تفتح أبوابها لعشرات الملايين من الشعب الجزائري الشقيق النازح لا قدر الله، لأنه لن يكون لهم خيار آخر، لهذا فلا يغتر أحد من الشعبين و يعتقد أن ما يقع في هذا البلد سيكون هدية سماوية له، كلا!، علينا أن نفهم بأن الصراع المفتعل بين المغرب و الجزائر لا يخدم سوى المصلحة الخاصة لبعض الجنرالات بهذه الدولة الجارة، هؤلاء يحاولون إشعال نار الفتنة لأن الأزمات و الحروب تجعلهم ينتعشون، الحرب تعني ملايين الدولارات تدهب لشراء أسلحة، للتموين و الدخيرة و العتاد...طبعا شراء خردة الأسلحة، تزوير الفواتير، و حالة الإستثناء التي تتيح التضييق على الحريات العامة بهذا البلد و التخلص من المعارضين...خراب و دمار للبلد، تفقير للشعب، و إغتناء و ثراء لجنرالات الحرب، و طبعا بما أننا في المملكة المغربية أذكياء و خبراء في العلوم السياسية و لدينا ما يكفي من المعلومات الأكثر دقة لمعرفة نوايا الخصوم و قدرتنا الكبيرة على إفشال مخططاتهم الجهنمية في المهد، فلا يفوتنا التذكير بأننا لا نستبعد أن تتصرف جهات تستفيد من هذا الصراع المفتعل، و تحاول إستغلال وسائل الإعلام و التواصل الإجتماعي التي تدور في فلكها، لنشر سموم الحقد و الكراهية بين شعبي البلدين الشقيقين، المغرب و الجزائر، لأنه بعد أن وجد القادة و الجنرالات بالشقيقة الجزائر بأن الشعب المغربي و الجزائري في تقارب دائم، بل أصبح هذان الشعبين يضغطان من أجل فتح الحدود و إنهاء هذا الصراع المفتعل، و طرد عناصر جبهة البوليساريو التي ترهق خزانة الدولة الجزائرية على حساب شعبها، هنا أصبح هذا التقارب كابوس مرعب للقيادة الجزائرية، و لا يجب أن ننسى بأن مواطنين جزائريين منهم رجال الصحافة و الإعلام، كتاب، مثقفون، سياسيون،...أصبحوا ينشرون يوميا مقالات صحفية، تدوينات، فيديوهات، يشيدون فيها بالمملكة المغربية الشريفة و ما تعرفه من تقدم و إزدهار تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، و في نفس الوقت يهاجمون القيادة الجزائرية و الجنرالات بها، مطالبين بالديمقراطية و الحرية، لهذا علينا جميعا أن ننتبه لهذه الخطة الجهنمية التي تريد إشعال الكراهية بين شعبين شقيقين، المغربي و الجزائري، ليسهل عليهم إشعال فتيل الحرب كما بات يمهد له أدنابهم، لهذا ندعو كافة الغيورين على مصلحة الشعبين من مثقفين، إعلاميين، مؤثرين...إلى التجند لإفشال هذه المخططات، داعين الشعبين الشقيقين لرفع شعارات تدعو إلى فتح الحدود و إنهاء هذا الصراع المفتعل، شعارات تدعو إلى بناء المغرب العربي، إلى الإيخاء و التضامن و الوحدة،...لأنه من غير المقبول بتاتا أن تستمر القطيعة الديبلوماسية بيننا في وقت تتوحد فيه الدول لمواجهة التحديات، و قد كنا نستغرب القرارات التي إتخذها جنرالات و قادة الجزائر حين إعلانهم القطيعة في وقت كنا نطالب بفتح الحدود، أما الآن فلم نعد نستغرب منهم أمرا، فكل أمورهم باتت تثير الغرابة،...
أيها الشعب الجزائري الشقيق،
أيها الشعب المغربي العظيم؛
لقد كنا نحلم بمغرب عربي قوي و موحد، و نحن شباب ذهبت أحلامنا بعيدا، كنا نحلم بجواز سفر موحد مثل دول الإتحاد الأوروبي، بعملة واحدة، بإقتصاد تكاملي، بتحالف عسكري، إستخبارتي و أمني، بأن نصبح قوة في مواجهات التكتلات الإقتصادية الدولية و منافسة الأسواق و البورصات العالمية، و لم يكن أحد منا يتخيل أن تقدم القيادة الجزائرية على إغلاق الحدود، و إعلان قطع العلاقات الديبلوماسية بين المغرب و الجزائر، هذا البلد الجار الشقيق، و للذكرى فقد إستنكرت الديبلوماسية المغربية هذا الموقف كما إستنكرته كافة الدول العربية و الدولية منها، و كنا حينها بالإضافة إلى المواقف الرسمية، قد وجهنا رسالة عبر مواقعنا هذه للجنرالات و للقيادة الجزائرية، نعيد نشرها و التذكير بها ليشهد التاريخ على حسن نوايانا، و مما جاء فيها :
أيها السادة، قادة و جنرالات الجارة و الشقيقة الجزائر، لم نكن نتخيل يوما، و نحن نسعى جاهدين لبناء إتحاد المغرب العربي، و توحيد شعوبنا، تنمية إقتصادنا، تطوير و عصرنة دولنا، و توفير العيش الكريم لشعوبنا، شعوب تستحق الأفضل، شعوب واعية، بها كفاءات جد عالية في مختلف الميادين و المجالات، أن تتخذوا قرار القطيعة الديبلوماسية بيننا و بينكم، قرار أحادي الجانب، فليس هناك عاقل يقبل به أو يستسيغه، لتكون صدمتنا كبرى بأن تعلنوا القطيعة بين دولتين جارتين، و شعبين شقيقين، يجمع بيننا تاريخ مشترك، اللغة الأمازيغية و العربية، الدين الإسلامي، المصاهرة، قطيعة صدمت الجميع، في وقت تتوحد فيه الدول، و تتكتل فيه إقتصادات البلدان، ضاربين بعرض الحائط سنين من البناء و التشييد لصرح مغرب عربي موحد، لقد صدمت شعوب المنطقة، كانت تتطلع لتعاون إقتصادي بناء، ينقدها من الضياع، شعوب تحلم بالعيش الكريم،...أيها السادة المحترمين، هل فكرتم و أنتم تتخذون قراركم هذا بأنكم تجهضون حلم عشرات الملايين من شبابنا و شبابكم، أم أن الحقد قد أعمى أبصاركم، و أن قراراتكم مثل حماقاتكم، لم تعد تستحملها شعوبكم، و قد عبرت عن ذلك صراحة، كما عبر المثقفون، الكتاب، رجال الصحافة و الإعلام، و كل من يحمل هموم و مشاكل شعوب المنطقة، في الشقيقة الجزائر، كما عارض قراركم هذا المثقفون و الشعب المغربي العظيم، لأن الشعب المغربي و الشعب الجزائري، لا و لن يرضون بهذه المهزلة التي أقل ما يقال عنها، حماقة، و لا نستغرب و قد سبق أن وجهنا إليكم عبر مواقعنا هذه، كلمة نبهناكم فيها إلى خطورة المواقف التي تضعون أنفسكم فيها، و حذرناكم من مغبة الإستمرار فيما أنتم عليه من تيه و تخبط، ليس تهديدا منا لا سمح الله، حينما إستعرضنا تاريخ و بطولات قواتنا المسلحة الملكية، و لا الخبرة و الكفاءة العالية، لأجهزة الإستخبارات و المخابرات المغربية، هذه معطيات تعلمونها جيدا، بصفتكم جنرالات و ضباط في أجهزة الأمن الجزائري، و كذلك لأنكم ميدانيا، خبرتم قوتنا العسكرية، و لا زلتم تعيشون مرارة تلك الهزائم التي تكبدتموها، و ما كنا يوما لكم ظالمين، كما يشهد الله أننا ما ظلمناكم، و لكن كنتم أنفسكم تظلمون، ما يحز في أنفسنا هو ما نراكم تتخبطون فيه من تيه و فقدان للحكمة و البوصلة، و ما أصبح على عيونكم من غشاوة، فنسيتم المقولة الشهيرة : " لما صنعوا الكذب، صنعنا لهم التاريخ "، لقد تناسيتم في خضم أحقادكم، أن تاريخ المنطقة الذي لا زال مداده لم ينشف بعد، و لا زال يدرس للأجيال تلو الأخرى، يشهد للمواقف المشرفة التي وقف فيها ملوك الدولة العلوية الشريفة، سندا و عونا للشعب الجزائري الشقيق، في أزماته، حروبه، مقاومته، كوارته الطبيعية، مجاعاته و أوبئته...في حين كنتم"..." لا داعي لأن نذكركم بمواقفكم المخجلة، و ما كنتم تنفدونه من أجندات، خدمت و تخدم مصالح قوى أجنبية، ضد دول القارة، بل ضد العروبة و الإسلام، نحن من عاداتنا أن نترفع عن رد الإساءة بمثلها، خاصة إذا كان المسيء جارا، نعمل بمقولة الحكماء،" إذا نطق السفيه فلا تجبه، فخير من إجابته السكوت "، لا ينسيكم حقدكم أننا آل بيت النبوة، منبع الحكمة، لهذا و شفقة منا لما وصلتم إليه من دجل و سفه، و كذب لا يستسيغه أحد، و حتى لا تستمروا بالإدلاء بتصريحات تجعل منكم أضحوكة بين شعوب المنطقة، و تصبح حكاياتكم التي يكذبها تاريخ المنطقة، نكتة يتداولها العامة في المقاهي و الحانات،...إذا كنتم ترضون لأنفسكم بهذا الدل، صراحة! نحن لا نرضاه لكم، عودوا إلى رشدكم يرحمكم الله.
و إننا إذ قدمنا نصيحتنا للقادة و الجنرالات بالشقيقة الجزائر، لأن الدين نصيحة، فإننا بهذه المناسبة، نتوجه بندائنا هذا إلى كل الإخوة الأشقاء في الجارة الجزائر ، إلى كل المثقفين، الكتاب، رجال الصحافة و الإعلام، و لكل حامل لهموم شعوب المنطقة، و معانات الأمة العربية الإسلامية، التي أصبحت تتفكك بشكل يبكي كل ذي ضمير حي ، إلى كل غيور على مصالح شعوب المغرب العربي و أبناءه، اللذين أصبحوا طعاما لأسماك القرش ،أرامل و أمهات تكلا...ندائنا إلى كل أمازيغي حر من أشبال الأطلس و منطقة القبائل وشبابها الشهم، إلى كل عربي مسلم لا يرضى بالدل، لنقول لكم جميعا، إلى متى نترك بلداننا في صراعات سياسية إختلقها الكبار بآلياتهم الدعائية، شبابنا حطبها، فيما الكبار يستدفئون و أبنائهم بالملايير المهربة إلى حساباتهم وحسابات ٱبنائهم في الأبناك الأجنبية، نعم، العديد من الدول العربية تحكمها مافيات منظمة، لكن تحت أغطية سياسية، أليس هذا الصراع المختلق بين الجزائر و المغرب حول الصحراء المغربية، نزاع مفتعل لتهجير الأزمات الداخلية و تحويل الأنظار عما يقوم به طغاة الجزائر، لقد حان الوقت لوضع حد لهذه المهزلة و المسرحية المبتدلة و النزاع المختلق، من شردمة جنرالات العسكر الجزائري، اللذين يمصون دم الشعب الجزائري الشقيق، و يهربون ثرواته، تاركينه يرضخ تحت الظلم و القهر و الإستبداد، و في نفس الوقت يمولون عصابة البوليساريو بملايير الدولارات من خزينة الدولة الجزائرية، و يخلقون النعرات بين أبناء القبائل لتهريب ٱزماتهم، لهؤلاء الجنرالات و لبيادقتهم البوليساريو... نقول، كفى خلقا و إفتعلا للأزمات، و إلى كل القوى الحية في الشقيقه الجزائر، نقول، إن أيادينا ممدودة لكم بالإخاء و المحبة، فلا تتركوا شردمة من الإنتهازيين ممن يتاجرون بخيرات وطنكم، بأن يستمروا في تسميم الٱجواء الأخوية بين شعبين جارين و شقيقين، الشعب المغربي و الشعب الجزائري، يجمع بينهم الإسلام و العروبة، و الإنتماء الأمازيغي الأصل، و اللغة أمازيغية و عربية بينهما، نفس الأصول، نفس الدماء تجري في عروقنا، يجمع بيننا الإخاء و المحبة، و التاريخ المشترك، نعم إننا عائلة واحدة.
إن محاولة قادة و جنرالات الجزائر التشويش على ملف وحدتنا الترابية، عمل يتنافى و قيم الجوار، الإسلام، العروبة، و التاريخ...عمل لا يزيد أبناء صحرائنا الحبيبة إلا تشبتا بوطنيتهم، و ببيعة آبائهم وٱجدادهم للعرش العلوي المجيد، موحد الأمة، كما أن هذه المناورات الذنيئة، لا تزيد المنتظم الدولي إلا إقتناعا بعدالة قضيتنا، و قد تابع العالم أجمع الإعتراف الإسباني و الألماني و قبلها الإعتراف الأمريكي و الدولي بمغربية الصحراء، دون أن ننسى إعتراف و دعم دول مجلس التعاون الخليجي إلى جانب غالبية الدول العربية الإسلامية و الأفريقية، و فتح العشرات من التمثيليات الديبلوماسية لدول عربية و أجنبية كثيرة...، بمدن الصحراء المغربية، الداخلة و العيون...لذلك فإننا ندعوا كافة القوى الحية في الشقيقة الجزئر إلى إتخاد موقف حازم، عقلاني، و منصف، لوضع حد لنزاع مفتعل بين ٱشقاء يدفع تمنه شعبي البلدين ....فبالنسبة لنا في المغرب، لا مشكلة، حدودنا و بيوتنا، و قبلهم قلوبنا، مفتوحة لكل الشعب الجزائري الشقيق، و كما يعلم الجميع، فإن أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، يقتدي في حركاته و سكناته، بهدي جده المصطفى عليه أفضل الصلاة و السلآم، ملك دعا في خطابات عديدة إلى فتح الحدود بين المغرب و الجزائر، دعا حفظه الله إلى تغليب لغة العقل و الحكمة، و توحيد بلدان المغرب العربي لما يخدم مصلحة شعوب المنطقة، دعا حفظه الله إلى توحيد الجهود لقيام نهضة ثقافية، إجتماعية، و إقتصادية، لكي تنعم شعوبنا بالرخاء و الإزدهار، دعا حفظه الله إلى تعاون أمني لمواجهة التحديات و الإرهاب،...لكن للأسف الشديد، لا حياة لمن تنادي، لأن القادة و الجنرالات بالقيادة الجزائرية أعماهم الحقد، فلم يجدوا إلا لغة التصعيد، حوارا، تصعيد وصل لحد إعلانهم قطع العلاقات الدبلوماسية بين شعبين شقيقين، و دولتان عربيتان، جارتان...وقاحة لا مثيل لها.
و مرة أخرى فليشهد العالم ٱننا نمد يدنا لكم بالمحبة و الإخاء، لما فيه خير و صلاح الٱمة .

المحترف للكتابة على الصور1655848771278

" إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُم ."" صدق الله العظيم .

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

مواقع المملكة المغربية

img-20190603-wa0028

إمضاء:
خديم الأعتاب الشريفة
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.

114878264_o

قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الدكتورة سارة كوهين نيابة عن الجالية المغربية اليهودية الملتحقة بمواقعنا في كل من أوروبا و أمريكا، و الأستاذ محمد أمين علوي إلى جانب كل الأعضاء و الأصدقاء و الوطنيين الشرفاء المتطوعين لنشر مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية، و الدكتورة عزيزة الطيبي و الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ أحمد فاضل و الأستاذ المفكر و الكاتب الصحفي محمد الزايدي و الأستاذ محمد أمين علوي و الأستاذ يوسف الإدريسي علمي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الأستاذ مصطفى خطاب المغربي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ محمد لكطيف و الأستاذ عبد الرزاق العمراوي و الأستاذ عبد العالي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ أحمد بقالي الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و الأخوات الفاضلات فوزية لوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي ونور الهدى و الماجيدي السعدية... و باقي الأخوات و الإخوة الكرام.

7454360

FB_IMG_1505362121452

117949064

Publicité
Publicité
Commentaires
Royaume du maroc
  • ⛦⛦⛦﷽⛦⛦⛦ اللهم إحفـــــظ بلادنا و أمن وطننا المغــــــــــــــــرب الحبيب و إجعل هذا البلد أمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين ، اللهم وفق جـــــــــــــلالة المـــــلك سيدي محمد السادس لما تحبه وترضاه يا رب العالمين
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Publicité